بحسب ما قالت سعاد منيف : كتبت هاته القصص بين عامي 1969و 1970
تمثل بدايات منيف الكتابية حينما كان يهوى القصص القصيرة وتبين أن منيف كاتب مقتدر حتى لو إختزل كلامه في صفحات قليلة , هنا في أسماءه المستعارة كان يعرف كيف يجعلنا نهمش كل الأحداث لنبقى في أفكار القصص مشدوهين ببراعته في تضليلنا حينما يكون البطل حائراً , والحزن كان كالطبقة اللامرئية لتلك القصص , يكتب بشفافيةّ رائعة.
5 من 5
6 Comments
من القلائل الذين يمكن أن أقرأ لهم كل مرة ..
يعجبني عبد الرحمن منيف…
هو الكاتب السعودي الوحيد الذي ســ أقرأ كل كتبه بإذن الله..
اشتريت ( اسماء مستعارة) لكني لم أقرأها بعد…
ولكن متأكدة انها تستحق القراءة.. :f3:
:
ستكون ضمن أولوياتي :f3:
شكراً مشاعل لأنكِ توافينا بهذه الأشياء الجميلة
لغته لاتتكرر .
:f1:
مسائك خيرْ ميشا :f3:
أسماء مستعارة , كانت مصافحتي الأولى لمنيف ,
أسلوبه و تلاعبه بالكلمات تجعل الشخص مشدوهاً للنهاية , :oh:
أعرف الكثير من محبي منيف لم يقرأو له مجموعته القصصية ,
بسبب أنهم اعتادوا على رواياته ذات النفس الطويل
ولايعرفون كيف ستشبعهم الأحرف فيها
بالمناسبة
ذائقتك تشبه ذائقتي كثيـراٌ ! 😉
[…] قصصية هي الجزء الثاني بعد ” أسماء مستعارة “ , أكثر القصص في هذه المجموعة تأثيراً في تفكيري […]