المشاهدات 1٬478
رفوف المكتبة - Books

جرائم دان براون..

9 مارس، 2008

قرأتهم في عام 2006

 

.

.

.

.

 دان بروان كاتب مبدع بحق  رواياته تأخذ طابع بوليسي
وأسلوبة بالتصوير يجعل الرواية وكأنها فيلم سنمائي كل مشاهدها تكون حاضرة أمام القارئ بكل تفاصيلها، روايات تأخذنا من المحيط لأحداثها وتحجز التفكير بين دفتيها حتى النهاية
الجميل أيضا عند دان براون أنه يستند برواياته على حقائق علمية  بالمختصر مؤلفاتة مليئة بالمعلومات والإثارة
1  شفرة دافنشي … :
تحكي قصة منظمة سرية يقتل قائدها بظروف غامضة ويترك لحفيدته اسم شخص ولغز يقودها لإكتشاف الكثير من الأمور.

2 الملائكة والشياطين :
تتكلم عن أسطورة قديمة استغلت بالطريقة الخطأ وقتل على أثرها 4 من الباباوات المرشحين
لرئاسة الفاتيكان

المشاهدات 2٬065
رفوف المكتبة - Books

المنفلوطي ..

8 مارس، 2008

رغبه مني في توثيق قرآئاتي هنا في زاويتي الصغيره  الكتابين قرأتهم في 2005

.

.

.

.

.

.

 

 

1رواية ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون للمنفلوطي ،
إقتنيتها  من جرير ..

للكاتب الفرنسي الفونس كار, هذبها المنفلوطي

في البداية جذبني للكتاب الأسلوب الجديد في السرد  كان بالنسبة ليا كسر لنمطية السرد  في الرواية كانت عبارة عن رسائل متبادله بين الشخصيات تتناول تجربة حب بين ماجدولين واستيفين تجربة رقيقة تغلفت بالحرمان تارة والخذلان تارة أخرى، كان ذنب استيفن فقره وبؤسه وماجدولين تخلت عن هذا الحب لترضي المحيطين  والنهاية تعرفها عندما تقرأ الرواية.

 

2 رواية الشاعر الفرنسي إدمون روستان ، واسمها سيرانوا دي برجراك هذبها المنفلوطي
حصلت عليها من جرير

أحداثها تدور حول الشاعر الفارس سيرانو دي برجراك الفرنسي القادم من جاسكونيا (شاعر صادق اللهجة لاينافق ولا يجامل

وفارس قوي لايحب السخرية وهو أيضاً دميم الخلقة كبير الأنف) أحبَ ابنة عمه  الجميلة روكسان – المتحذلقة و المتكلفة ادبياً

والتي تحب من الرجال الأقوياء والذي يمتلك النصيب الوافر من الذكاء إلا أنها وقعت في حب أحد البارونات جميل الخلقه لكنه غبي

وبليد  ولا يحسن الغزل  ولا الكلام  و لان روكسان طلبت من ابن عمها ان يولي عنايته للبارون فقرر أن يسعد ابنة عمه في حبها  وقرر أن يضحي بـحبه وسعادته في سبيل سعادتها وعَمِلَ على تلقين البارون  كلماته و احاسيسه لترضى روكسان عن حبها وتبدل فصول مأساته وسعادتها.

كان الحب في هذه الرواية قائماً على التضحية تسائلت كثيراً خلال الرواية عن كنه اللّذه التي تغطي الشعور  بالألم حينما  نرى إبتسامة الرضا على شفاه الحبيب حتى وإن كانت تلك الإبتسامة شفرة تخترق أعماق أعماقنا بكل وحشية لتردينا قتلى …
*كعادة المنفلوطي شاعري رقيق المشاعر  مفرداته منتقاة بعناية، أخرج بكم لابأس به من المفردات التي تضاف إلى قاموسي اللغوي
مررت بسرعة على العبرات لكن المنفلوطي يستحق التفرغ له.

المشاهدات 1٬742
رفوف المكتبة - Books

هند والعكسر … لـ بدرية البشر ..

22 فبراير، 2008
.
.
.
  
  
*غلاف الرواية جبته من النت  مايشبة غلاف الرواية اللي عندي إشتريته من مكتبة جرير

 .

.

.

.

إنتهيت للتو من قراءة رواية هند والعسكر ..للكاتبه بدريه البشر الرواية خفيفه لكن من وجهة نظري الشخصية إنها غير مترابطه وكانت بعض الأحداث كأنها (داخله عرض) في الرواية ليس لها تأثير على مجريتها ولا هي التي أحدثت تأثير بالقارئ وفي بعض المقاطع أشعرتني أحداثها بالتشتت لو لم أقرئها متسلسله مقسمه على يومين قد لا أستطيع الربط بين أحداثها لو أطلت فترة التوقف لأكثر من نصف يوم هذا لا يمنع أن لغة الكاتبه وفلسفتها خفيفه (تهضم سريعاً)..

 كرهت سلطة الرجال في (هند والعسكر) وأحببت هذه شعرت أنها قريبه مني :

*تاريخ نساء هذا البيت ولد من حكاية ولدت من فناجين القهوة كل منهن لها حكاية في قلب فنجان إن لم يجلبة الغيب معه صنعن هن الحكاية يتداوين بها من مر الزمان فتطيب لهن الحكاية مع القهوة المرة كل واحدة منهن خرجت من رحم حبة هيل طويلة أودعت فيها حكايتها .

* أعشق شلالات الكلام والثرثرة لكنني كلما ألقاه أشعر أنني أسبح في نهر رائق حنون بلا صوت حولي المروج الخضراء والتين والتوت, والياسمين تترك أغصانها مسترخية مثلي ستائر الضوء منسدلة عن شمس السماء الواسعة

* أشعر بأنني طفلة تتزحلق على الغيم وتسقط في ندفة ثم تطير نحو غيمة أخرى خارج مدار هذا الكون ويجب عليها ألا تفكر لحظة واحدة في خطواتها وإلا سقطت.

*الإيمان يختصر على الإنسان طريقاً طويلاً من الخوف الساكن في قاع أرواحنا ويلجم أسئلة الوجود التي تشتعل نارها في وجداننا منذ الصغر

* هبت رائحة السفر التي أعرفها جيداً لا أدري من أين تنبعث عادةً لكن ما أن يشتمها جسدي حتى تنفض يداي جليدها وتنبت الحبيبات التي زرعها البرد على زندي بريش ناعم أسود طويل و أسمع لخفقتها صوت خفقة جناحيّ حمامة منذ الدقيقة الأولى يتخفف جسدي من ثقله ويعاند الجاذبيه الأرضيه ,يحملني ممر الطائرة الطويل بين المقاعد الطويله أمشي كحمامة تسبح بالفضاء تظن أن لا أحد يراها أو يحس بها .

بالمختصر الرواية جميله فيها شيء من المتعة لكن ما أضافت لي شيء كقارئة  

المشاهدات 1٬575
رفوف المكتبة - Books

ثُلاثية أحلام مستغانمي ….

19 فبراير، 2008

(2006يوليو)

.
.
  
ذاكرة الجسد

فوضى الحوس

عابر سرير

.
.
.
.
قرأتها متسلسلة في أسبوع واحد  كان أسبوع   الثورة والرصاص
أسبوع  نَمَتْ فيه الجُسور في مخيلتي بشكل رهيب
حتى بعدما  فرغت منها كنتُ ممتلئة بأشياء لا أعلم ماهي

 ولكنها  كانت تنتمي للألم بشكل أو بآخر
أحلام  تعرف كيف تثيرنا وتنزرع في مخيلتنا لوقت  ليس بالقصير أبداً  ..

.

.

 وبس !

المشاهدات 1٬549
قالوا - Quotes

…….!

12 يناير، 2008

اه كم حدثتك عن حبي
دون ان ادري
انني كنت اتلو مزاميري
على طائر مهاجر
***
اه كم قلت لك
ان الرصاصة التي تطلق
لا تسترد …
و ان حبي
ليس مقعدا في حديقة عامة
تغادره حين يحلو لك
و ترجع اليه متى شئت …
***
اه كم كررت لك
ان رداء الحب
شفاف كجناح الفراشات …
و ان خدشه لا يرفا بابرة النسيان …
***

اه كم حذرتك
من اللعب بفأس العبث
في غابة الحب
لان اشجارها تحمل الى الابد
أي كلمة حلوة تنقشها
على جذوعها
و أي جرح …اي جرح
***
و لكنك لم تصدق
ان مخمل قلبي
يستطيع ان يصيير فولاذا..
و ان ينابيعي المتفجرة في مواطىء قدميك
تستطيع ان تستحيل صبارا ناريا
مسموم الاشواك
و ان كلمة وداعا
صارت تعني ببساطة : وداعا!!…

غادة السمان