ليس بالضرورة أننا حينما نكتب دائماً كلاماً كئيباً أن تكون اللحظة – المنفلتة نحو الجحيم – تغرينا للحديث عنها، إنني حينما أكتب حزني فأنا أهيئني للحظاتي السعيدة لا أريد أن أكتب شيئاً مبهجاً أريد أن أكتب جحيمي، و أعيشُ كل التفاصيل الجميلة أعيشها لحظة بلحظة، إذا يا أيامي السعيدة ها انا أنفض حزني على عتباتك.